بحث هذه المدونة الإلكترونية

الجمعة، 22 فبراير 2013

الابتسامه والكشرة دراسة حديثة جدا

ذكرت لكم عنوان دراسة جديدة لن يتعجب الكثير من النتائج التي توصلت ولكن يوجد بها عجائب ولن اذكر لكم مشكلة الدراسة لانه مشكلة المشكلات وليس استهبالا على البحث العلمي وانما لانها عجائب الدراسات في مجتمعنا العربي ، الموضوع باختصار شديد هل تفضل مشاهدت هذا ام هذا ؟؟
منهج الدراسة :المنهج الوصفي التحليل من خلال مجموعة من افراد المجتمع العربي .
وضعت الصورتين على روابط وذكرت الى من تحب ان تنظر هذا الجميل الكشر العبوس ام هذا الرجل العجوز المبتسم الوجه ولكن لا تستغرب من النتيجة التي توصلت اليها والتي لم اكن اتوقع درجتها العليا 92% من افراد عينه الدراسة اشار ننظر الى العجوز وربما كان نسبة خطا في اجابة البعض بعد هذه النتيجة .
والشيء الغريب والمستغرب والذي اوقفني عن متابعه الدراسة بعدد اسئله للوصول الى نتائج اخرى تبين لي لا داعي الى البحث به .

 عندما تذكر الاناث ان ما نسبته 97% ينظرون الى الرجل العجوز ويتركون ذلك الجميل العبوس بان عالم النساء يبحث عن الابتسامه ولا يهمه جمال ذلك الرجل الجذاب العبوس الكشر .
ومع ان هذه النتيجة قد تصدم الكثير والكثير جدا عندما توقفت ساعه عند اشارة المرور وانظر الى من داخل السيارات فان ما نسبته 3% يبتسم والباقي كشرة وعبس او نظره بشريه عادية .
 وبنتيجة مخيبه للامال 100% من عالمنا العربي رجال ونساء يعي اهمية الابتسامه ويكره الكشره وان من يكره الكشره والعبوس يطبقها ونسبتهم 70% اليس هذا اجحاف بحق نفسك ايها العبوس مصيبه المصائق لا تحب الكشره والعبوس وتطبقها على من حولك .
توصيه ام نصيحه وانتم احرار كيفما ترونها
عندما تدخل على شركتك ابتسم بوجه من يعمل عندك
www.googangroup.comعندما تدخل على شريكة حياتك ابتسم بوجهها
عندما تدخل على والديك ابتسم معهم واضحكهم زيادة على ذلك
عندما تدخل على طلابك بالمدرسة بالجامعة ابتسم معهم واجعلهم يبتسمون لانني عمري الان 40 عام واذكر بعضا من المدرسين وهم من يكانوا يعلمونا ويضحكون بوجهنا واتذكر مدرس اللغة الانجليزية بالصف الخامس العبوس النكد والذي كرهني بهذه المادة من كشرته الحاده .
عندما تدخل على اولادك جرب الحضن لهم مع ابتسامه .
يا اخي يا اختي ابتسمي والله الدنيا فانيه  وتبقى ذكرى الابتسامه ، في هذه المدونه مقاله اخر عن الابتسامه هل تعلمون ان من شاهد المدونة الى هذه اللحظه اكثر من 23000 نسبة كبيرة طلبت مقالي عن البحث عن السعاده




ليست هناك تعليقات: